وجاء هذا التحول تتويجًا لجهود إسناد التي تبنت منذ تأسيسها نموذجًا يرتكز على التأهيل متعدد الأبعاد، ويشمل التقييم النفسي والعلاج السلوكي وعلاج النطق والتخاطب والعلاج الطبيعي والوظيفي والحسي والتأهيل المهني إلى جانب التأهيل الرياضي والرعاية الشخصية والدمج المجتمعي، مدعومًا ببرامج الرعاية المنزلية والدعم النفسي والاجتماعي.
ويعمل على تنفيذ هذه البرامج فريق متخصص في مجال علوم الإعاقة والتربية الخاصة يجمع بين الكفاءة العلمية والخبرة التطبيقية، ويتلقى بشكل مستمر برامج تدريبية تواكب أحدث الممارسات العالمية في مجال التأهيل لضمان جودة الأداء وتحقيق أعلى مستويات الأثر.